38serv

+ -

يجري الحديث في حزب جبهة التحرير الوطني بوهران أن نائبا في المجلس الشعبي الوطني، يتبوأ منصب مشرف على إعداد قوائم المترشحين للمحليات القادمة، يسعى لاسترجاع 14 مليار سنتيم يدعي أنه أنفقها للوصول إلى قصر زيغود يوسف، وهو الذي أخفق قبلها في الجلوس إلى جانب المسؤول الأول في حزبه، جمال ولد عباس، في مجلس الأمة الذي ترشح له. ويحمل هذا البرلماني زملاءه في الحزب أسباب ذلك الإخفاق، “وعليه وجب عليهم أن يدفعوا الثمن اليوم ليفوزوا بحظ تمثيل الحزب في الانتخابات المحلية”. ويعرف مسؤولو “الأفلان” في وهران هذا الأمر لكنهم يخافون ذلك النائب لأنه “مسنود”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات