38serv

+ -

لاحظ المهتمون بعالم الكرة تحول النجم الدولي السابق رابح ماجر في مواقفه من النقيض إلى النقيض، فقد كان صاحبُ “الكعب الذهبي” في وقت مضى لا يفوّت أي فرصة أو مناسبة أو فضاء إلا ويقصف مسؤولي كرة القدم على مستوى الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، ولم يستثن أبدا الأطقم الفنية المتعاقبة على المنتخب الوطني منذ عهد حاليلوزيتش، غير أن ماجر هذه الأيام لا يدع فرصة إلا و “يدهن” ويطلب من منتقدي أداء المنتخب الوطني وطاقمه الفني، وأيضا مسؤولي الفاف الحاليين، ترك الناس تعمل.. فما سر انقلاب ماجر من النقيض إلى النقيض؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات