38serv
أسرت مصادر مطلعة لـ”الخبر” بأن أكثر من 12 مدير ثانوية بولاية المدية اشتكوا، مؤخرا، مما وصفوه بـ”المحسوبية” جراء منح منصب مدير بثانوية في عاصمة الولاية لأحد ”المقربين” بعد خروج مديرها على التقاعد، دون الإعلان عنه وتبليغه لمديرية الموارد البشرية بالوزارة على أساس أنه منصب شاغر يتنافس عليه المديرون المشاركون في الحركة. وقد تعمدت الجهة صاحبة الفضل منح هذا الامتياز ”تحت الطاولة” لمدير لا يتمتع بالأقدمية التي يحوزها المديرون المشاركون. فهل تتحرك الوصاية لفك طلاسم هذه الممارسات غير القانونية وتعطي كل ذي حق حقه؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات