38serv
بلغت درجت التنافس من أجل ركوب جواد حزب جبهة التحرير الوطني ببلدية ليوة في ولاية بسكرة درجة لا تطاق، بسبب التهافت الكبير على الترشح. المتابعون لهذا الملف أكدوا أن هذه البلدية التي ضبطت ساعتها على ملف الانتخابات، تشهد كل ليلة اجتماعا لعرش معين تترأسه بعض الوجوه المسكونة بحلم منصب “المير” من أجل كسب تأييد ومساندة أبناء العمومة. والغريب أن كلا منهم يدعي أنه هو من تم اختياره ومفوض من الأفالان وطلب منه فقط تنظيم الصفوف. البعض من المهتمين تساءلوا: “كم من قائمة سيدخل بها الحزب العتيد في هذه البلدية؟ أم أن الحكاية وراءها من يدفع أكثر؟”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات