38serv
اضطر رئيس إحدى بلديات أم البواقي إلى مغادرة مسكنه في حدود الساعة منتصف الليل، حاملا أغراضه المنزلية وأفراد عائلته تحت جنح الظلام، تجنبا لـ«التبهديلة”، خاصة أنه ترشح مجددا للظفر بعهدة أخرى. ويكمن السبب وراء هذه ”الهربة” إلى أنه كان قد حوّل المحلات التجارية بإحدى العمارات إلى منزلين، أحدهما خص به نفسه والآخر لصديقه، لينتهي الأمر إلى لجنة تحقيق ولائية. وتؤكد مصادرنا أنه واجه مساءلة ولائية أخرى بخصوص اعتداء مواطنين على منطقة استراتيجية لتحويلها إلى مجمع سكني فوضوي، أكدت التقارير أنه وراء تحريض المعتدين. فإلى أين سينتهي غضب الوالي إزاء هذا ”المير” المترشح؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات