38serv

+ -

بمجرد نشر يومية ”الخبر” الأسبوع الفارط موضوعا تحت عنوان ”قوائم الأفالان على مقاس الأرندي بأياد بن فليسية”، كشفت فيه صفقات محتملة تمت بين الطرفين، انطلقت وفود الغاضبين من هذه الولاية الشرقية الداخلية في ذات اليوم إلى الأمانة الوطنية للحزب، حاملين نسخا من جريدة ”الخبر” للاحتجاج وإقامة الحجة على ولد عباس وصناع القرار مركزيا، وبالفعل انتهت الأمور إلى مراجعة خارطة الترشيحات بشكل واضح وإعادة رسمها بهذه الولاية، بعدما أكدت التحقيقات المستعجلة التي أُسندت إلى المصالح المختصة ولائيا صِدق ما أوردته ”الخبر”. فهل تتعامل السلطة مع هذا الكيان الإعلامي بمنطق المثل الشعبي القائل: لالّة عْدوّة؛ لكن.. قهوتها حْلوّة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات