38serv
قال عبد الوهاب دربال، رئيس الهيئة المستقلة لمراقبة الانتخابات، على هامش زيارته لولاية تبسة، إن وضعية الأحزاب التي تقدمت بمترشحين وأحرار في البلديات النائية التي تقلّ فيها الكثافة السكانية مثلا عن 6 آلاف نسمة وعدد الهيئة الناخبة يقل فيها عن هذا العدد، تشبه إلى حد بعيد تسابق المواطنين في أزمة العطش والحرمان من الماء الشروب، فمن نهض باكرا يسعفه الحظ في ملء الدلاء، أما من تأخر سينتظر دورا آخر، تحت عنوان قاعدة ”جاء الماء نوض تعمر”، لأنه إذا تقدمت عدة قوائم للترشح في هذه البلدية، فعدد الناخبين لا يكفي لاكتتاب جميع توقيعات المترشحين في الأحزاب ولدى الأحرار.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات