38serv
لم يفهم، لحد الساعة، مناضلو “حمس” من قياديين ومتعاطفين سبب إسقاط الاسم الأول المرشح لرئاسة المجلس الشعبي الولائي، الأستاذ مزيان ميلود، فالرجل سبق أن قضى عهدة كاملة في رئاسة المجلس الشعبي المنتهية عهدته، ومن إطارات التربية القدامى، ويتقلد منصبا في إحدى الجمعيات التربوية، ومعروف عنه ذلك الصمت والهدوء، أي لم يسجل له أي موقف عدواني من قبل، ومع ذلك تعرض رأسه للقطع من طرف الإدارة ورفض طعنه في ذلك أمام المحكمة الإدارية، في حين لم تطل مقصلة الإدارة ومن قبلها التحقيقات الأمنية من هم في نفس الوضعية التي تقرر بها قطع رأس مزيان ميلود، فما هو اللغز الذي أطاح بالأستاذ وأبقى على آخرين؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات