الخرجات العنصرية لرئيس بلدية بيزيي الفرنسية، روبير مينار، المنتمي لـ”الجبهة الوطنية”، بدأت ولا يبدو أنها تنتهي غدا.. هذا المتخلف الأسير لدى ماضي أجداده الدمويين، أصدر في الفاتح أفريل الجاري عددا من “الجريدة البلدية” لـ”بيزيي”، احتوى في صفحته الـ26 شبكة للكلمات المتقاطعة أعدت تحت عنوان “الجزائر-الفرنسية”، حملت مصطلحات مقيتة أكل عليها الدهر وشرب مثل “حركة المقاومة لمؤيدي الجزائر-الفرنسية”، ويقصد بها منظمة“أو آ آس” الإرهابية، و”الحركة الانفصالية الإرهابية”، والمقصود بها جبهة التحرير الوطني.. يبدو أن مينار الذي ساهم في تأسيس “مراسلون بلا حدود” يساهم اليوم في إطلاق “عنصريون بلا حدود”؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات