38serv
رغم تدفق المهاجرين إليها بشكل متواصل، تعاني السويد من نقص في اليد العاملة المؤهلة، وهو ما يتسبب في شغور متواصل لعشرات الآلاف من مناصب العمل.
وتفيد أرقام هيئة التوظيف العامة في السويد بأن 12 قطاعا تعاني نقصا في العمال المدربين، وذلك منذ سنة 2000.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات