38serv
"أنا تعبان"، عبارة لم تخرج من فاه شيخ طاعن في السن أتعبته هموم الحياة، وإنما تفوه بها طفل يدرس في السنة الثانية ابتدائي لا يتعدى عمره السبع سنوات، قالها لأمه أمام باب المدرسة وهو مطأطأ الرأس مقوس الظهر من شدة ثقل المحفظة التي كان يحملها، في محاولة منه للتعبير عن نفوره من الدراسة التي أصبحت عصية عليه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات