38serv
دفعت التقارير الأمنية والأوضاع الميدانية في دول جوار ليبيا، الفريق أحمد ڤايد صالح، نائب وزير الدفاع الوطني وقائد أركان الجيش، إلى التنقل، صباح أول أمس الإثنين، إلى الحدود الجنوبية الشرقية للجزائر، من أجل معاينة مدى جاهزية قوة قوامها 50 ألف عسكري ودركي موجودة على الحدود مع ليبيا في أوضاع قتالية.
رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي اطلع، كما قال مصدر عليم، على تقارير تحذر من سلسلة هجمات إرهابية عبر الحدود مع ليبيا قد تتعرض لها الجزائر. والملاحظ أن أقل من 72 ساعة هي المدة التي فصلت بين الهجوم الإرهابي الكبير الذي استهدف الشرطة المصرية وأوقع 17 قتيلا، وبين الزيارة العاجلة التي نفذها الفريق أحمد ڤايد صالح إلى الناحية العسكرية الرابعة التي تضم رئة الاقتصاد الوطني الجزائري.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات