شهد البرلمان الفرنسي هذه الأيام نقاشا حادا، بعد الفشل الذي مني به اليسار الحاكم في الانتخابات الأخيرة.ويواجه الوزير الأول الفرنسي شخصيا الأسئلة المقدمة من طرف النواب ورد عليها بكل “روح رياضية”، فيما يقابله البرلمان الجزائري من الضفة الأخرى، من خلال الوزير الأول الذي لا ينزل إلى البرلمان، ولا يردّ على أسئلة النواب، بل يكلّف أحد وزرائه بالحديث مكانه، ويكاد يقتصر حضوره أمام “نواب” الشعب على جلسة افتتاح الدورتين فقط.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات