38serv
أكد اليوم،رئيس حركة الإصلاح الوطني فيلالي غويني ، أن فرنسا تعمدت إهانة الجزائريين عشية احتفالهم بذكرى أول نوفمبر من خلال ما حدث أمام المركز الثقافي الفرنسي ودعا السلطة إلى التحرك ومحاسبة الجهة المسؤولة عن هذه التصرفات اللامسؤولة التي ألحقت الأذى بالشعب الجزائري.
وقال فيلالي غويني في تجمع شعبي نشطه بقاعة الحفلات ببلدية بورقيقة في تيبازة أن فرنسا اختارت عشية احتفال الشعب الجزائري بذكرى اندلاع الثورة التحريرية لتستدعي الإطارات الجزائريين من حملة الليسانس والمهندسين ومن كل الفئات لاجتياز اختبار التحكم في اللغة بهدف إلحاق الإهانة بالجزائريين،وخاطب غويني الحضور قائلا " هل شاهدتم ما حدث في المركز الثقافي الفرنسي من إذلال لإطاراتنا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات