38serv

+ -

استغرب العديد من سكان إحدى دوائر جنوب شرق ولاية المدية، من تحوّل رجل أعمال ومترشح ضمن قائمة الأفالان وعلاقته الوطيدة بمسؤول التنظيم بالحزب العتيد، من تحوّله بـ180 درجة في اتجاه الأرندي لتنشيط حملته ليلا. وحجته في ذلك؛ أنه يقف مع ابن عشيرته. لكن العارفين به قالوا إن الأمر يتعلق بالحنين إلى حزبه الأول الذي كان منخرطا فيه وأحد صنّاع قوائمه البلدية في ما مضى، وقبل “اندساسه” في الحزب العتيد.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات