38serv

+ -

أصابت الصدمة سكان بلدية المرسى في الساحل الشرقي للعاصمة، بعد ترسيم مترشح بقائمة الأفافاس وآخر في قائمة الأفالان، يقومان بحملة انتخابية للفوز برئاسة البلدية، خاصة وأنهما محكوم عليهما في قضايا بصفة نهائية، تتعلق بتبديد أموال عمومية والاتجار بقفة رمضان. السكان مصممون على معاقبة المرشحين بطريقتهم الخاصة يوم الاقتراع.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات