بلغ “تجبر” مديرة إحدى المدارس الابتدائية بالعاصمة أقصى درجاته، حيث قامت بطرد أولياء تلاميذ تقدموا للاستفسار لديها عن نتائج وسلوك أبنائهم، دون أي اعتبار لهم، مهددة إياهم بنفوذها. وحتى صحفية “الخبر” لم تسلم من هذا التهديد، وذلك عند اتصالها بها، حيث أنكرت في الأول أنها المديرة، قبل أن تخبرها بأن الاتهامات الموجهة لها هي عبارة عن قذف، وأنها ستجر الصحفية إلى أروقة المحاكم، في محاولة لتخويفها ومنعها من نشر المقال. فأي نفوذ تملكه السيدة “الوزيرة”... عفوا، “المديرة”، حتى “تتعنتر” على الجميع وتهدد كل من يقف في طريقها ؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات