رغم الجماليات الموسيقية ورقصات أثرياء الشباب من مدن الجزائر ووهران، شباب أسماهم المخرج الفرنسي لفيلم “الجزائر لقاء البحر”، الذي عرض بالمعهد الثقافي الفرنسي في تلمسان، سهرة الأحد، بـ”الشباب الذهبي المحظوظ”، في رقصات بلباس البحر على ظهر يخت فاره وعلى أنغام موسيقى الراي، إلا أن شابا تلمسانيا وسيما تابع الفيلم إلى نهايته، تدخل بأدب وهدوء أثناء النقاش مخاطبا المخرج ڤيوم بيترون: “إن الموسيقى والشباب الذي أظهرتموه في الفيلم لا يمثلنا كشباب جزائري”. وعلق أحد الحاضرين: “بردت لي قلبي يا وليدي”. هكذا يفعل شباب ابن باديس في معهد باريس مع احترام اختلاف وتنوع وجهات النظر، قال آخر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات