38serv

+ -

أبدى مهتمون بالشأن الاستشفائي والطبي في البليدة  تساؤلهم عن ”الحكمة” الخفية من استمرار غلق المستشفى المشهور بـ”فروجة” (أمحمد يزيد)، لفترة قاربت الـ3 سنوات، بعد تحويل قسم الجراحة وعلاج الرضوض والكسور إلى وحدة جديدة، رغم أنه كان مبرمجا تحويل أقسام علاجية أخرى، تعيش اكتظاظا ومعاناة شديدتين، مثل ما هو عليه الحال بقسم جراحة الأطفال بعيادة بن بولعيد، التي وصفها ولي طفل بأنها أشبه بالمرور على ”الصراط”، لحجم الطلب والعذاب الذي يعانيه المريض وأهله هناك. المهتمون بالصحة قالوا إنه كان على المسؤولين التعجيل بإعادة الحياة لـ ”فروجة” قبل أن يتحوّل إلى  أطلال، أم أن الأمر لا يهم؛ لأن هناك ”عيادات خاصة”؟ 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات