38serv
الظاهر أن أفالان عين الدفلى، سيعرف هزات عنيفة، وبدايتها جاءت من السيناتور أوعمر بورزق، الذي فتح النار على رئيس اللجنة الانتقالية لمحافظة الحزب، متهما إياه بكونه ”رأس الفتنة بين المناضلين”، مناشدا تدخل جمال ولد عباس ورئيس الحزب، سيما بعد أن اتهم الإدارة بإسقاط اسمه من قائمة الأفالان في انتخابات المجلس الشعبي الولائي. السيناتور بورزق، وفي تقريره للقيادة، تحدّث عن تحويل بيت رئيس اللجنة إلى مكتب لدراسة الملفات الخاصة بشؤون الحزب. مهددا بـ«كشف المستور” عن الممارسات المسيئة للحزب الصادرة عن رئيس اللجنة، وهو نفس الموقف الذي يتبناه زميله في مجلس الأمة، وأيضا نواب الحزب في البرلمان عن ولاية عين الدفلى التي تعد ”قلعة” من قلاع الحزب العتيد. فهل يتدخّل ولد عباس قبل فوات الأوان؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات