إثر نشر “الخبر” موضوع تنامي “البراكات” بشكل فظيع منذ بداية عملية “زوخ” للترحيل، تحصلت “الخبر” على حالة تزوير في وضح النهار، جرت أطوارها بمصلحة العمران لبلدية الحراش، حيث يقوم أحد الأعوان مكلف بالتحقيقات الخاصة بالبناءات القصديرية ببيع قطع أرضية والتغاضي عن البناءات غير الشرعية، وكمثال قرر منح مسكن اجتماعي لفائدة سيدة قامت ببناء مسكن فوضوي، فقام بتزوير وثيقة رسمية وتناسى أن اسمها غير موجود في سجل المداولات. وأكثر من ذلك، فإن رقم السكن ممنوح لشخص آخر. والغريب والعجب في كل ذلك، أن القرار يحمل اسم رئيس بلدية سابق، في حين أنه ممضي من قبل رئيس البلدية الحالي.. “وعيش تشوف”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات