38serv
تداول بعض المهتمين بالشأن الثقافي في البليدة، كلاما غريبا في الآونة الأخيرة، تضمن اقتناء أحدهم قطعة كبيرة من غطاء خشن معروف بـ”الباش”، لأجل وضعه فوق سقف قاعة “التوري” التاريخية بقلب المدينة، وبذلك يمنعون تسربات المياه إليها، وإنقاذ ما تبقى من أطلال، خاصة بعد أن مسها إهمال خطير، منذ عهدة الوالي السابق المستوزر على رأس الفلاحة، حيث كان مبرمجا إعادة تهيئتها، وهي التي وقف على مسرحها نجوم في التمثيل والسينما والموسيقى والسياسة وعلوم الدين والدنيا، من الجزائر ومن قارات العالم الخمس. بعض المستائين من المصير المجهول علقوا على الفكرة بأن ذلك أدنى معروف يمكنهم تقديمه لأحد معالم هويتهم بالبليدة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات