38serv
لم يجد القائمون على المؤسسة التربوية (في الصورة) من سبيل لمنع الشباب الغرباء من الجلوس أمام هذه المؤسسة الخاصة بالبنات، سوى وضع زيوت السيارات المستعملة على مدخلها، دون أن يأخذوا في الحسبان ما قد يخلفه ذلك من تشويه لمدخل المؤسسة وللمحيط العام، ما علق عليه البعض بالقول: “رب عذر أقبح من ذنب”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات