38serv

+ -

ترك فوز قائمة جبهة المستقبل بأغلبية مقاعد مجلس بلدية مداوروش في سوق أهراس، وحصولها على الرئاسة، استنفارا في صفوف مناضلي جبهة التحرير الوطني الذين راهنوا على سحق كل القوائم بعد استبعادهم رئيس البلدية الذي يكون قد رفض تقديم “الشكارة” بـ 500 مليون سنتيم، ما دفعه للترشح على رأس قائمة الجبهة الأولى الفائزة بـ 7 مقاعد مقابل 5 للأفالان. مناضلو الحزب الذين ساندوا هذا الأخير، قاموا بإذكاء نار الغيرة لدى أعضاء لجنة الترشيح بمحافظة سدراتة، عبر التلويح بإقصاء ممثلي الأفالان في المجلس البلدي من أي مسؤولية، والكيل لهم بمكيالين انتقاما على تعاملهم بـ«الشكارة”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات