38serv
أصيبت قيادة التنسيقية الوطنية للدفاع عن حقوق البطالين في أم البواقي، بالإحباط الشديد، بعدما تناهى إلى علمها نبأ إسقاط أحد أبرز عناصرها من عضوية المجلس الأعلى للشباب رغم استيفائه كافة المعاملات وخضوعه لكل الإجراءات المطلوبة منذ مدة. ويبدو أن القضية ستكون بمثابة نقطة خلاف مع هذا التنظيم الشباني المفعم بـ”الحماس والاندفاعية”. كما يروج بأنه تم استبعاد إعلامية شابة من المنطقة كانت ضمن المقترحين بقوة وتبقى الأسباب مجهولة. فما الذي يحدث؟ وإلى أين تتجه الأمور داخل هيئة المجلس الأعلى للشباب؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات