38serv
دعت رئيسة الهيئة الوطنية لحماية وترقية الطفولة مريم شرفي هذا الخميس الأولياء إلى مراقبة أبنائهم داخل وخارج المنزل وتجنيبهم ممارسة الألعاب الخطيرة.
وقالت شرفي للقناة الأولى للإذاعة الجزائرية " إنه من بين أهم حقوق الطفل هي اللعب والترفيه ، لكن عندما يتحول هذا الترفيه إلى خطر محدق به فهنا يتوجب تدخل المجتمع بحيث يجب أن يكون تحت مراقبة الأولياء والأساتذة في المدرسة والجيران وغيرهم. وعلى العائلات أن تكون يقظة وتراقب بشدة أبناءها خلال ممارستهم لمختلف الألعاب سواء النارية أو الإلكترونية. وهنا نسجل بأسى وأسف كبيرين حالة انتحار الطفل عبد الرحمن مؤخرا، وهي حالة مؤلمة لنا جميعا تدفعنا لدعوة الأولياء بضرورة الحذر أمام هذه الألعاب".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات