38serv
في غياب مدابغ لها أو مستثمر في مجال معالجة جلود مئات الذبائح من المواشي، وفي مقدمتها الأغنام والماعز، تتكرر يوميا هذه المشاهد برميها في المفارغ العشوائية دون أهمية تذكر، بل ساهم هذا الرمي الفوضوي سلبا في تجميع الكلاب الضالة والحيوانات البرية حول أكوام تلك الجلود، بما في ذلك من مخاطر على حركة القرويين.. ثروة تبقى ضائعة وتبحث عن تثمين. الصورة من إحدى أفقر البلديات جنوب المدية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات