38serv
عادت معاناة السكان المجاورين لسوق “الخردة” بمدينة الأربعاء بالبليدة، وهم الذين اعتقدوا أنه تم القضاء عليها إلى الأبد، بعدما تحركت السلطات الإدارية والأمنية، قبل شهرين، في اتجاه التكفل بهذا المشكل، غير أنه بمجرد “غفلة” السلطات المحلية، وذهاب المجلس البلدي السابق، حتى عاد تجار “الخردة” كل يوم جمعة، ليحتلوا كل الفضاء، مع ما يعني ذلك من فوضى ونفايات وبقيا التجارة، والزحمة المرورية والاختناق الذي بلغ حد عدم تمكن سكان الأحياء المجاورة من دفن موتاهم أو تأخير ذلك إلى ما بعد صلاة الجمعة بساعات. فهل تضرب السلطات الإدارية والأمنية هذه المرة بيد من حديد؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات