38serv
احتدمت الضغائن والأحقاد بين منتخبي المجالس الشعبية البلدية بڤالمة، لتذكى في عملية التحالفات لدى البلديات التي لا تتوفر على الأغلبية المطلقة. فقد باتت التحالفات تخضع لدى الكثيرين لمبدأ الحقد والضغينة، خاصة تجاه الحزب العتيد وحزب الأرندي، أو تلك القوائم التي كانت تنتقد منافسيها خلال الحملة الانتخابية.وقد كشفت أولى التحالفات لتشكيل الهيئات التنفيذية ورئاسة اللجان، عن لجوء بعض الأحزاب المجهرية التي فازت بالأغلبية النسبية، إلى رفض التحالف مع الأحزاب الفاعلة في الساحة السياسية، حتى ولو كانت ثانية في الترتيب. ويخشى مواطنون أن ينعكس الأمر سلبا على سير المجالس الشعبية البلدية بولاية ڤالمة، مستقبلا، وحدوث شبه انسدادات، رغم القوانين الجديدة التي فصلت في مشكل الرئاسة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات