38serv

+ -

 في ختام الحفل الكبير الذي احتضنته القاعة البيضوية سهرة أول أمس الخميس، انزوى المطرب الكبير إيدير مع عائلته الصغيرة التي رافقته في رحلته الفنية إلى الجزائر، وقال: “لقد شعرت قبل الحفل بمغص شديد، لم يفارقني إلا عندما رأيت جمهورا رائعا جاء لتحيتي واستقبالي بعد طول غياب”، قبل أن يفاجئه وزير الثقافة، عز الدين ميهوبي، بلوحتين جميلتين تبرزان ملامحه بدقة عالية، أرسلهما إليه سجين من مؤسسة إعادة التربية بتيزي وزو عن طريق المديرية العامة للسجون، فقال إيدير مازحا، وهو المعروف بروح الدعابة : “هذا فنان يستحق إطلاق سراحه”، فضحك كل من كانوا في الغرفة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات