أسرّت مصادر عليمة أن الأرضية التي استفاد منها رجل الأعمال علي حداد بالقرب من المسجد الأعظم في العاصمة، لإقامة مجمع سياحي، كانت ضمن إرث مجمع “تونيك” قبل تأميمه، هذا الأخير اقترحها لبنك الفلاحة والتنمية الريفية لبناء مجمع سياحي وفندقي ومارينا أيضا، في وقت كانت المجموعة الخاصة تعرف مشاكل واقترح المشروع ليكون ضمانا إضافيا، إلا أن العقار تم تقديره بسعر متدنٍ ليضاف للأملاك المصادرة نظير القرض الذي استفادت منه الشركة التي أممت فيما بعد، وبعد أن ألغي المشروع عاد بحلة جديدة، فهل أوحى المشروع المقبور للمالكين الجدد للأرضية باقتفاء آثارهم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات