“أعادني الفيلم إلى سنوات الدراسة في معهد التمثيل، من خلال المشاهد التي قمنا بتصويرها في معهد”إيسماس”، لا زلت أتذكر سنوات الدراسة، أين كان المناخ هناك إبداعيا شاملا يتنافس فيه المبدعون من مختلف المجالات على تقديم الأفضل. أعتقد أن الفيلم يعكس عمق الإحساس لدى المخرج وروح الإنسان داخله، عندما يلتقي الجميع في قالب إنساني قوي نتعلم الحياة وحب الحياة، ويدفعنا نحو عدم الاستسلام مهما كانت المفاجآت”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات