38serv
لم ينتظر والي ولاية وسطى، بعد أن خابت مساعيه في إقامة الصلح بين أعضاء أحد المجالس البلدية المنتخبة لإزالة حالة الانسداد التي لازال يتخبط فيها المجلس، غير القول لرئيس البلدية المعنية بأنه ”رئيس بلدية قراقوز”، بعد أن رفض هذا ”المير” مقترح الوالي، وطلب مشاورة حزبه في هذا الاقتراح... وقد استغرب ممثلو أربع تشكيلات سياسية في المجلس الذين تجاوبوا مع اقتراح الوالي، من رفض رئيس البلدية الذي فضّل الإبقاء على الانسداد بدل تغليب المصلحة العامة لبلديته الغارقة في مشاكل تنموية عديدة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات