38serv
طالب العديد من المناضلين بالتجمع الوطني الديمقراطي بقسنطينة الأمين العام للحزب، أحمد أويحيى، بأن يستكمل عملية إعادة تنظيم البيت الداخلي للأرندي، بعد تلك التي مست ولايات غربية، حيث كان مطلب المناضلين تنظيم مكتب قسنطينة، من خلال تعيين من يملك شعبية وسط المناضلين ووسط المجتمع، خاصة أن الأمين الولائي الحالي لا يحقق هذا الإجماع، فحتى خلال الانتخابات الماضية أسقطت الإدارة اسمه من الترشح لرئاسة بلدية حامة بوزيان، لارتباطه بقضايا جنائية على مستوى العدالة، والتي لم يفصل فيها بعد، فهل يستجيب أويحيى لنداء قواعده في قسنطينة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات