38serv
يتنقل الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، جمال ولد عباس، على رأس وفد كبير من أعضاء المكتب السياسي ووزراء سابقين إلى عاصمة الزيانيين، تلمسان، للإشراف على تكريمات ومنح دروع وأوسمة لعائلات الشهداء، مثل الدكتور بن زرجب، مليحة حميدو، وغيرهما من الشهداء عليهم الرحمة. وفي برنامج زيارة ولد عباس التوجه إلى مقبرة الشيخ السنوسي لقراءة الفاتحة على روح رئيس حزب الشعب، مصالي الحاج، في خطوة مهمة من زعيم الأفالان نحو المصالحة والتاريخ. لكن هل كان يحتاج ولد عباس لكل هذا الكومندوس ليتنقل في رحلة خاصة إلى مسقط رأسه تلمسان؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات