38serv
أصيب سكان إحدى بلديات بشار بالذهول وهم يلاحظون حضور منتخبين لحفل تكريم حفظة كتاب الله.. حضور كان سيبدو عاديا لولا أن التعليقات تركزت كلها حول مجموعة من الحاضرين الذين حنثوا قسمهم على المصحف الشريف بعدم الدخول في أي تحالفات سياسية، وجلسة القسم هذه جزء منها موثق بدليل مصور. فمتى يترك سياسيو بشار المصحف جانبا ويبعدونه عن مثل هذه الممارسات التي تسيء لقداسة كتاب الله قبل أن تسيء لتاريخ نضالهم السياسي؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات