+ -

 تعرف حظيرة السيارات المغطاة ”بيزييه” بالقرب من المدرسة العليا للتجارة في تافورة بالعاصمة، ظاهرة ”سرقة مقننة” كما وصفها أصحاب مركبات، حيث يجبرون على دفع 50 دينارا لمجرد دخولهم من باب وخروجهم من الآخر بسبب نفاد الأماكن في الغالب. وقال بعضهم إن ما يدفعونه لا يذهب إلى خزينة الحظيرة، لأن تذاكر الدفع التي يحاسب بها الأعوان تبين أن صاحب التذكرة معفى من التخليص، بسبب قصر المدة الفاصلة بين الدخول والخروج، وهو ما اعتبروه ”سرقة مقننة”. فهل يعلم مسؤولو الحظيرة بذلك؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات