38serv
دخل عدد من سكان بلدية غليزان لاسيما الشيوخ والمرضى متاهة عد ”الأدراج” المؤدية إلى مدخل مقر بلدية عاصمة الولاية، والذي لم يشأ أن ينتهي رغم استهلاكه لميزانية كبيرة وأكثر من عقد من الزّمن. وقال بعضهم بتهكم إن عدد الأدراج المؤدية إلى المدخل الرئيسي يفوق 30 بالتمام والكمال، وهي ضيّقة، وستساعد الشّباب على تقوية العضلات والكهول على ”امتصاص” ما تبقى من النخاع الشوكي بالعظام. وتساءل الكثير منهم عن الأسباب الكامنة وراء هذه التأخر، إذ استهلك إلى حدّ الآن فترات 4 ولاة دون احتساب الحالي، والعديد من الأميار. وما حزّ في نفوس السّواد الأعظم من السّكان أنه يقع بمنطقة بعيدة عن وسط المدينة حيث سيكون، إن شاءت الأقدار أن يفتح، مصدرا لثقب الجيوب حيث إلزامية التنقل بوسائل النّقل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات