38serv
لم يعد فريق شبيبة القبائل مثلما كان عليه باعتراف الرئيس شريف ملال شخصيا، بل أصبح يحصد الهزائم أمام فرق لم تكن الشبيبة تقيم لها وزنا طيلة عشرات السنين، قبل أن تنقلب الأوضاع فتصبح الشبيبة في مرحلة متقدمة من البطولة تلعب لتفادي السقوط، حيث باتت حظوظ الفريق للبقاء في الرابطة الأولى ضئيلة.
رحل الرئيس محند شريف حناشي عن الفريق لكن الشبيبة لم تتغير أحوالها، حيث يحمل العديد من الفاعلين بمن فيهم الرئيس الحالي، شريف ملال، حناشي مسؤولية تعفن وضع الفريق، باعتباره الرئيس الذي عمر طويلا في المنصب الذي مكث فيه قرابة 23 سنة، لكن مقربين آخرين من الفريق يقولون إن المسؤولية يتقاسمها حناشي مع معاونيه ومساعديه الذين اشتغلوا معه لسنوات طويلة .
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات