38serv
وجهت وزارة الفلاحة أصابع الاتهام فيما يخص سوء توزيع مادة الحليب إلى الموزعين كونهم بحاجة إلى تنظيم أكبر وخطة تسيير أكثر نجاعة، بينما رفض الموزعون أن يكونوا المتهم الأول في الأزمة، مرجعين المشكل إلى تقليص استيراد بودرة الحليب، مؤكدين في ذات الصدد إن إحصائيات وزارتي الفلاحة و التجارة لا أساس لها من الصحة ، بينما أكد ممثل الاتحاد العام للتجار والحرفيين الجزائريين صالح صويلح من جهته أن أزمة الحليب ستصبح من الماضي مع حلول شهر رمضان المعظم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات