ظهر عدد كبير من السفراء وممثلي السلك الدبلوماسي المعتمد في الجزائر، غير الناطقين والعارفين باللغة العربية، ممن حضروا حفل افتتاح عاصمة الثقافة العربية 2015، الليلة ما قبل الماضية، مثل ”الأطرش في الزفة” مثلما يقال في المثل المشرقي، حيث كانت كل كلمات الرسميين باللغة العربية، وهؤلاء لا ”يفقهون” في لغة الضاد شيئا، والمنظمون لم يضعوا في الحسبان أمر الترجمة الآلية (السماعات) المعمول بها في مثل هذه المناسبات، أم أن الأمر له علاقة بـ..”التقشف”؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات