38serv
يروج مقربون من وزير العلاقات مع البرلمان الطاهر خاوة، هذه الأيام، بأن هذا الأخير سيأخذ مكان الطيب لوح وزيرا للعدل حافظا للأختام في حال الإعلان عن حكومة جديدة يرأسها هذا الأخير، ويبذل أصحاب الخبر جهودا كبيرة لإقناع مستمعيهم بمصداقيته، انطلاقا من أن الموضوع يتعلق بوعود لجهات نافذة في السلطة تربطها علاقات متينة بالرئيس السابق لكتلة الأفالان في المجلس الشعبي الوطني، خاصة وأن علاقة خاوة بقطاع العدالة ليست بالمستحدثة؛ كونه عمل في السابق محضرا قضائيا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات