38serv
يغيب أغلب نواب المسيلة عن الساحة المحلية منذ التحاقهم بالبرلمان، حتى أن بعض المواطنين الذين حملوا صور نوابهم و”ربحو العيب” من أجلهم لم يجدوا حتى أرقام هواتفهم التي تم تغييرها، وبقيت أحوال الناس أسوأ مما كانت عليه من قبل، بينما برر البعض هذا الغياب بانشغال بعضهم بمصالحهم الخاصة على مبدأ ”المؤمن يبدأ بنفسه”، فالاستثمارات والمشاريع بدأت تظهر هنا وهناك وسلوك التعالي على المواطن المسكين ظهر جليا عند البعض، ولكنهم سيحضرون بعد ذلك لخوض ”غزوة انتخابية جديدة” بعد زمن لن ينقضي بالتقادم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات