38serv

+ -

برغم كل الجهود التي بذلتها مديرة الشباب على مستوى وزارة الشباب والرياضة سامية بن مغسولة، التي حفظت ماء وجه الوزارة في عهد الوزير المنحى الهادي ولد علي، إلا أن مصادر من الوزارة المذكورة أكدت لـ ”الخبر” أن الوزير السابق كان قد أمضى وثيقة تنحيتها وتعويضها بإحدى المديرات المقربات منه. والغريب في أمر الوزير الذي عرف قطاعه تهاو فظيع للرياضة، كان يبطن ما لا يظهر للمرأة التي أنقذته في عديد المرات من فضائح كثيرة، فهل هو جزاء سنمار؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات