38serv
لم يتخلّص مصطفى برّاف من فضائح الألعاب الأولمبية التي لاحقته خلال فترات ترؤسه للجنة الأولمبية الجزائرية، ووجد برّاف نفسه اليوم مرغما على مواجهة فضيحة جديدة تضرب بجذورها بست سنوات، وتحديدا خلال أولمبياد لندن 2012، تتعلّق بملف القرية الإفريقية التي أنشئت خلال دورة 2012 بلندن تحت إشراف جمعية اللجان الوطنية والأولمبية الإفريقية.
إعادة فتح ملف القضية، من جديد يوم 3 أفريل عقب إيداع مؤسسة “بيكسكوم” لشكوى لدى وكيل الجمهورية بفرساي ضد الجمعية الإفريقية التي كان يشغل برّاف في تلك الفترة منصب نائب الرئيس، وهو اليوم يرأسها بصفة مؤقتة، من شأنها أن تتسبّب في صداع رأس لرئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية، باعتباره طرفا مهما في القضية التي فجّرها ألان باربيي، رئيس مؤسسة “بيكسوم”، والذي يطالب بأكثر من مليون أورو كمستحقات لاتزال على عاتق الجمعية الإفريقية نظير إشرافه على القرية الإفريقية خلال الألعاب الأولمبية بلندن.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات