أصرّ الأمين العام لبلدية مرسى الكبير الموقوف من قبل والي وهران بسبب وجوده تحت الرقابة القضائية، على عدم تسليم مفاتيح مكتبه للبلدية، رغم أن مكتبه به الفاكس الذي يستقبل مراسلات هامة يوميا خاصة من الولاية. وبعد الاتصالات المتكررة به كونه عطّل مصالح البلدية، لم يسلم سوى مفاتيح باب المكتب دون مفاتيح الخزانة التي يخفي فيها ملفات ووثائق هامة وشهادات الميلاد خ 12 التي صارت رهينة لديه. فهل من مسؤول بمقدوره الإفراج عما احتجزه الأمين البلدي؟ أم أن ”البلد فوضى”؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات