38serv
يتساءل سكان بلدية الشط بالطارف عن مداومة رئيس البلدية في تنشيط حلقات المساجد مع أبناء جهته يوميا بعد صلاتي العشاء والفجر، بينما عجز ذات المسؤول المنتخب عن تحريك ورشة عمال حظيرة النظافة لرفع القمامة وتنظيف أحياء بلديته من الأوساخ والتعفن، وهي البلدية الساحلية الموصوفة رسميا على لسان الوالي بأوسخ وأقذر بلدية في الولاية، والمعني من التيار الإسلامي الذي غير عباءته البيضاء إلى الكوستيم الأفالاني الأسود في العهدة الأخيرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات