أعلن متحدث باسم وزارة الخارجية، اليوم الأحد، أن "بولندا ستستدعي سفير الولايات المتحدة في وارسو فيما يتصل بمقال كتبه مسؤول أمني كبير عن مسؤولية بولندا المزعومة عن محارق النازي في الحرب العالمية الثانية".
ونشرت صحيفة واشنطن بوست المقال الذي كتبه مدير مكتب التحقيقات الاتحادي إف. بي. آي، جيمس كومي، قبل أيام، ما سبب موجة غضب في بولندا وأثار تنديد وسائل الإعلام والساسة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات