38serv
تحولت مدينة عنابة إلى مسبح عائم، علاوة على الشلل الذي أصاب حركة سير المركبات، على اختلاف أنواعها، من نقل عمومي، وخاص، وشاحنات نقل البضائع، بل وحتى الجرارات الفلاحية وجدت صعوبة في الحركة، وذلك على خلفية قطرات المطر التي تهاطلت ليوم واحد فقط، لتكشف بذلك سيول الأمطار سياسة “البريكولاج” التي اعتمدتها مصالح الولاية، في أشغال تهيئة المدينة التي كانت إلى وقت قريب تسمى “بونة” الجميلة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات