38serv

+ -

مازالت تداعيات اللافتة التي حملتها بعض الوجوه من الحزب العتيد أثناء زيارة الوزير نور الدين بدوي لبلدية عين آزال في سطيف، تلقي بظلالها، حيث أثارت اللافتة المنادية لعهدة خامسة موجة غضب وسط أبناء عين آزال الذين عبّروا عن رفضهم لمثل هذه السلوكيات التي تحسب على محافظ الأفالان بعين ولمان، وتساءلوا عن عدم رفع اللافتة بموطنه وجلبها من عين ولمان إلى غاية عين آزال، ثم تحدث بعضهم عن الحرج الذي وقع فيه بدوي بسبب إصرار محافظ الأفالان أخذ صورة مع صورة الرئيس، أملا في التموقع. غير أن الكثير قال بأن مفعول اللافتة كان عكسيا، ودرجة الغضب ارتفعت وهكذا انقلب سحر محافظ الأفالان عليه.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات